حرب الخلافة النمساوية أمثلة على
"حرب الخلافة النمساوية" بالانجليزي "حرب الخلافة النمساوية" في الصينية
- بداية حرب الخلافة النمساوية.
- بداية حرب الخلافة النمساوية.
- كما استخدم فيليب حرب الخلافة النمساوية لكسب مزيد من الأراضي في إيطاليا.
- عانت جنوا من القصف الفرنسي عام 1684، واحتلتها النمسا عام 1746 أثناء حرب الخلافة النمساوية.
- عانت جنوا من القصف الفرنسي عام 1684، واحتلتها النمسا عام 1746 أثناء حرب الخلافة النمساوية.
- استفاد إنسينادا من النصر في حرب الخلافة النمساوية مما تعزز دعمه في اسبانيا.
- توصلت معاهدة إكس لا شابل وحرب الخلافة النمساوية في معظم أجزائها إلى وضع ما قبل الحرب.
- وفي سن الرابعة عشرة حارب في إحدى حملات حرب الخلافة النمساوية.
- وفي سن الرابعة عشرة حارب في إحدى حملات حرب الخلافة النمساوية.
- وكانت تلك أول عملية في الجيش الإسباني للتدخل السريع في إيطاليا منذ حرب الخلافة النمساوية قبل مائة عام.
- كان الهدف من التألبف للاحتفال بانتهاء حرب الخلافة النمساوية والتوقيع على معاهدة إيه لاشابيل (1748).
- وكان الحدث الرئيسي الذي عمل على تذكير المستعمرين بهويتهم المشتركة كمواطنين بريطانيين هي حرب الخلافة النمساوية (1740-1748) في أوروبا.
- (ديسمبر 2018) حرب الملك جورج (1744–1748) هو الاسم الذي يطلق على العمليات العسكرية التي تمت في أمريكا الشمالية والتي تشكل جزءًا من حرب الخلافة النمساوية (1740–1748).
- بعدها اندلعت حرب الخلافة النمساوية في عام 1740 والتي ايدت فيها فرنسا فريدريك الثاني ملك بروسيا ضد ماريا تيريزا، أرشيدوقة النمسا وملكة هنغاريا.
- فبعد التحالف الناجح مع فرنسا في حرب الخلافة النمساوية، نصح بتعزيز ذلك الرابط لأنه وسيلة لحماية أمن اسبانيا الهش ومراقبة مصالح بريطانيا في إمبراطوريتها.
- في خضم حرب الخلافة النمساوية في عام 1744، كان هناك ما يقارب 6000 جندي يخوضون الحرب مع الجيش البريطاني بينما كان 6000 آخرون من ضمن الجيش البافاري.
- بدأت حرب الخلافة النمساوية، والتي كانت تمثل صراعًا حول شرعية ولاية ماريا تيريزا لالعرش النمساوي، عام 1740، لكنها لم تتضمن في البداية أي تدخل عسكري بريطاني أو إسباني.
- فالاحتكاك مع بريطانيا في حرب أذن جنكينز (1739-1741) دفع فيليب لتحالف أوثق مع فرنسا في حرب الخلافة النمساوية لكسب مزيد من الأراضي في إيطاليا لأبنائه.
- تحققت طموحات إليزابيث فرنس بعد انتهاء حرب الخلافة النمساوية سنة 1748 فاحتلت القوات الإسبانية دوقية بارما وبياتشينزا، حيث تنازلت النمسا عنها إلى ابنها الثاني فيليب فألحقت إليها دوقية غونزاغا السابقة من غاستالا.